قصة فيصل والعنود

كثير مايعد الأهل والأقارب بعضهم وخاصة بنات العم والخيلان

انهم مخطوبين او محجوزين لأبناء عمومتهم واقربائهم دون اادراك بدافع

العاطفة ودعم صلة القربى ودون اخذ رأي الأشخاص الذين وقع الأختيار عليهم

عليهم وبالتالي تكون خلافات مستقبلية كبيرة من عدم التوافق الفكري والأنسجام الوجداني لكن ما حصل هنا العنود احبت ابن عمتها الشاب المثقف الخجول وحتى تخرجة من الجامعة لم تجد هناك أي منافسة لها في قلبة وخاصة أن عمتها وامها لمحوا لها اكثر من مرة أن فيصل هو زوج المستقبل وكانت ترسم كل خطوط واحلام المستقبل معة وتحلم بثوب الفرح الأبيض لكن تأتي الرياح بما لاتشتهي السفن حيث قرر فيصل السفر لأكمال دراستة العليا قي الخارج للحصول على الدكتوراة وتنتظر العنود وتنتظر
وترفض كل من تقدم لها بحجة انها عروس ابن عمتها الدكتور فيصل
ويعود فيصل وقد تزوج من البلد التي سافر اليها وكانت الصدمة القاسية على العنود وارسم مختصر القصة هنا بكلمات نثرية

ردت على الهاتف وكانت على الهاتف عمتها

رجع فيصل رجع فيصل اجمل أخبار سمعتها

قريبا قريبا ستكون موعد خطبتها الف ساعة عدتها

الف الف ساعة عدتها وغدا موعد زيارة فيصل وعمتها

وجلست تحاكي مرايتها وعطورها وفساتينها وزينتها

حتى دقات قلبها من الفرح سمعتها

واقترب الموعد المنشود

خل فيصل وغريبة ما عرفتها

غريبة شقراء غريبة لهجتها اخفت عن الكل حسرتها
واختفت بين جدران حجرتها الف الف دمعة حرقتها

قصه مؤثره جدا يعطيك العافيه ملك

قصة جميلة

احسنت الاختيار يا فتى

تقبل مروووووووووووووري